لأول مره يا ليلي أجد نفسي بين الكتب و لا أتدثر بإحساس المتعه الاستاتيكيه تغزو أطرافي…لأول مره أجد عقلي عاجزا عن الحلم بعوالم كل الأغلفه أمامي…لكني ربما أعرف السبب…الأن يا ليلي أجد نفسي و قد مللت عوالم الحلم و سلام الهروب…لقد حان الوقت أن اصنع تغييرا هناك في العالم الحقيقي…و ربما هذا ليس بالسيء جدا